Duration 2:16

طريقة زراعة و الإكثار من نبات الألوفيرا Vietnam

Published 26 Mar 2020

زراعة نبات الألوفيرا تنمو بكثرة في المناخات الدافئة والجافة, ويخلط العديد من الناس بينها وبين نبتة الصبار لكنها في الواقع من فصيلة الزنبق. تبقى رطبة حيث قد تذبل وتموت نباتات أخرى, مغلقة مسامها للحول دون فقدان الرطوبة. يوجد أكثر من 200 نوع من الألوة لكن نبتة الألوة باربادينسيس ميلير (الألوفيرا) هي الأكثر أستعمالا بسبب فوائدها الطبية. تشير الوثائق القديمة إلى أن فوائد الألوفيرا معروفة منذ قرون. وقد استمرت مزاياها العلاجية والشفائية لأكثر من 5 آلاف سنة. بيد أن التطور السريع لعلم الطب الموثق في العالم الغربي والنزوج باتجاه مناخات أقل اعتدالًا, قاد إلى تراجع رواج الألوفيرا وتوفرها ولم تعد تستعمل بفضل خصائصها الغذائية والمعدلة للمناعة, إنها تحول دون إصابة الأنسجة الظهارية ( "الظهارة" هي طبقة من الخلايا تغطي الجسم أو تكسو تجويفا متصلا بها.أكبر ظهارة لدى الأنسان هي بشرته, لكنها أيضا البطن والقنوات الشُّعبية التنفسية والجهاز التناسلي.) بالجروح, وتساعد على شفائها في حال تمت الإصابة. تحارب المواد المقاومة للتأكسد في الألوفيرا الجزيئات الحرة الهدامة والمركبات الغير مستقرة التي ينتجها الأيض والتي نجدها في الملوثات البيئي

Category

Show more

Comments - 0